رسالة إجادة
كلمة رئيس الجمعية:
كلمة المؤسس :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين وبعد تعتبر الجمعيات أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية ورقي الشعوب وتطورها، وتعد من أهم الاستثمارات التي تجني ثمارها الدول . وقد شهدت المملكة العربية السعودية نقلة نوعية وقفزات صناعية فاقت كل التوقعات في العقود الثلاثة الماضية
ومن منطلق المساهمة في القطاع الصناعي ورفع الجانب المهاري لدى الشباب السعودي فقد تم عمل دراسات مستفيضة واستطلاعات للراي من جهة ومتطلبات سوق العمل تمخض ذلك عــــــن تأسيــس (الجمعية السعودية للفنيين ) لتصبـــح رافدًا مهمًا للحراك الصناعـي جنبًا إلى جنب مــع مثيلاتها من الجمعيات السعودية المتخصصة ،حيث تهدف الجمعية إلى المساهمة في تخطيط وتطوير برامج التعليم والتدريب الصناعي والمهني للمضي قدما في الفنون والعلوم التقنية لخدمة الإنسانية وتعزيز عالم مستدام تلبي احتياجات سوق العمل واحتياجات التوظيف بالمملكة ، كما تهدف الجمعية إلى السعي الدؤوب نحو الحصول على شراكات إقليمية ودولية تخدم برامجها المتخصصة
والجمعية تضع نصب عينيها أن تقوم بإعداد منسوبيها علميًا وعمليًا للوصول إلى مكانة علمية رفيعة المستوى بغية زيادة قدرتهم على المنافســة في سوق العمل المحلي والعالمي ، وليصبحوا كوادر وطنية قادرة على تحمل مسؤولية وحركة التنمية في هذا البلد المعطاء إن الشباب هم الثروة الحقيقية للأمم وهم العقول المفكرة التي تطوع بذكائها الطبيعة ، وتستثمر ما أودعه الله في هذه الأرض من ثروات وخيرات لتقيم دعائم مستقبل أفضل لأجيالنا ، وتدفع بعجلة التنمية والنهضة إلى آفاق رحبة في جميع مناحي الحياة
وخيرات لتقيم دعائم مستقبل أفضل لأجيالنا ، وتدفع بعجلة التنمية والنهضة إلى آفاق رحبة في جميع مناحي الحياة ومن المؤمل أن تقوم الجمعية بتزويد كوادرها منذ انتمائهم إليها بأصول المعرفة والمهارات العلمية في شتى التخصصات الفنية ، وتنمي قدراتهم على التفكير والتخيل الإبداعي ، وصقل الجانب العملي والتطبيقي وتعميق قدرة المتدربين على استخدام الحاسب الآلي وزيادة مهارات الاتصال ، والقدرة على العمل ضمن فريق عمل ، بالإضافة إلى الاهتمام بالبحث التقني المتخصص وكيفية الحصول على المعلومات من وسائل المعرفة الحديثة وتسخيرها في خدمة شتى المجالات الحياتية
كما تهتم الجمعية بتبني الأفكار الإبداعية والمبدعين واخراجهم من بوتقة البيروقراطية الى اتون العمل المؤسسي المنظم المشجع على الابتكار كما تسعى الجمعية في خططها بالتعاون مع كبرى الشركات المتخصصة لتدريب المتدربين حيث أن التدريب العملي هو أحد العناصر الأساسية في نجاح مسيرة المتدرب
وتسعى الجمعية الى ضم كوكبة متميزة من الأعضاء كالمهندسين والفنيين والإداريين للنهوض بهذه البلاد المباركة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهد الأمين ملهم الشباب الأميرمحمد بن سلمان حاملين لواء العزم لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 الطموحة
مسخرين كل الطاقات المادية والبشرية والمعلوماتية لخدمة الشباب والشابات السعوديين وسوف تظل هذه الأيدي الحانية ترعى هذا النبت وتمده بما يحتاجه من علم ومهارات حتى يصبح عنصر فعال في بناء المجتمع
الأهداف
النمو بمملكتنا الحبيبة وشبابها الطموح
أحد أهم المبادئ والأسس التي أخذتها الجمعية على عاتقها هي رفع مستوى التدريب والوعي للفنيين السعوديين
تأسيس مجتمع فني واعي
رفع مستوى التدريب الحالي والتقليدي الذي يتلقاه الفنيون الى اسلوب حديث ورقمي يواكب رؤية المملكة 2030
الهدف السامي
متجتمع فني واعي وقادرعلى تحقيق رؤية المملكة 2030
الرؤية
رؤيتنا في مستقبل مشرق على بلدنا العزيز
تطوير الطرق التقليدية
زيادة الوعي ضد الاخطار المهنية التوعية بالفيديو بشكل أسرع وأوجز حيث أن تأثير الفيديو أعلى 74% من التوعية الكتابية
رؤيتنا
أن تكون الجمعية الرائدة عالميا ومصدر للمعلومات التقنية وداعما للابتكار والاختراع ومزودا لفرص النمو المهني
الرسالة
تعزيز المساهمة في القطاع التدريبي
المساهمة في تخطيط وتطوير برامج التعليم والتدريب الصناعي والمهني للمضي قدما في الفنون والعلوم التقنية لخدمة الإنسانية وتعزيز عالم مستدام
رسالة التأسيس
هي جمعية مهنية غير ربحية تهدف إلى تأسيس مجتمع فني تقني وفق أسس ومعايير عالمية من خلال التنسيق مع الجهات التعليمية وسوق العمل لإيجاد أولويات في التدريب وتطوير المناهج التدريبية واعتماد شهادات للفنيين المجتازين لاختبارات الجمعية بمختلف مستوياته
البدء في تأسيس وتدريب الفنيين بأفضل المعايير
الفنيون السعوديون يحتاجون إلى جهة ترعاهم وتهتم بهم وتؤسس لهم البيئة التدريبية والتعليمية المناسبة التي يثقون بها
تعزيز المساهمة في القطاع التدريبي
المساهمة في تخطيط وتطوير برامج التعليم والتدريب الصناعي والمهني للمضي قدما في الفنون والعلوم التقنية لخدمة الإنسانية وتعزيز عالم مستدام